المشاركات

الكاتبة سلوى سيد أبو ضيف

صورة
كتبته المحررة/وفاء ناصف✍🏻 لازالت المبادرة مستمرة في تشجيع الكُتّاب، ودعمهم وإطلاع الجميع على تلك النماذج المشرفة- التي كان لابُد مِن تسليط الضوء عليهم. "حوار صحفي مع الكاتبة سلوى أبو ضيف" *... الإسم: سلوى سيد أبو ضيف السن: 16 سنة الدراسة: الصف الأول الثانوي *... - متى اكتشفتِ تلك الموهبة؟ =اكتشفت موهبتي وأنا عندي 13سنة، لما كنت بكتب في أوقات فراغي . -نوع كتاباتك؟ = بكتب شعر عامي وخواطر فُصحى -في طريقك لاكتشاف موهبتك وتنميتها، مَن قام بتشجيعك، وهل كان هناك من يُحبِطك؟ = اللي دعمني  أصحاب السوشيال ، وكتير جدًا أحبطوني . -  هل أثرت تلك الآراء المحبطه سلبيًا عليكِ؟ = أيوه أثر عليا جدًا ودا خلاني اعتزلت فترة بس قاومت واستعدت قوتي  من جديد وادربت أكتر ونميت موهبتي - فخورين بكِ يا سلوى لعدم استسلامك والعودة لموهبتك وبقوة. - شكرًا جدا، وبقول لأي حد عنده موهبة إنه يتشجع وينميها لحد ما يبقا مكانته كبيرة في المجال. _ ماهي إنجازاتك التي قومتِ بتحقيقها؟ =شاركت في حفلات كتير - منها كتاب ( مبهج بطعم الحزن). - هل سبق لكِ واشتركت في أي كيان أو مبادرة؟ = ايوا اشتركت في كيان تميم، وكيان خط...

الكاتبة لقى محمد "غصن"

صورة
كتبت المحررة/هاجر محمد باز "داچ"  " وبالتأكيد لا زالت المبادرة مُستمرة فى دعم الكُتَاب ،وإسقاط الضوء عليهم، كي يخرجوا للنور، ربما يكونوا قدوةً لغيرهم من أبنائنا الاهين في دروب الحياة، فلعل هذه النماذج المشرفة تكون سببًا لتقدمهم وإفاقتهم من غفلتهم. " حِوار صحفى مع الكاتبة الشابة:لقى محمد "غُصن". والتي تبلُغ من العُمر خمسة عشر عامًا ونِصف. طالبة لدى الصف الأول الثانوى. بدأت مسيرتها الأدبية عندما كانت في سن الحادية عشر عام ،إكتشفت موهبتها حينما شاركت في مسابقة للقصص القصيرة فى مدرستها الإبتدائية، واجهت بعض العقبات فى البداية دفعتها إلى التوقف فترة عن الكتابة ليست بقصيرة لكنها عادت وواصلت مسيرتها مرة أُخرىٰ على السوشيال ميديا فى كتابة الروايات عندما كانت في سن الثالثة عشر عام،وعندما أتقنت فن الكتابة بشكلٍ جيد شاركت فى مسابقة للقصص القصيرة لدى إحدىٰ دور النشر ،وعندما ربِحت هذه المُسابقة شاركت فى كتاب مجمع للقصص القصيرة والذي كان إصدارة فى معرض القاهره الدولي للكتاب عام 2021،وفى إحدىٰ الأيام حدثتها صديقه لها أن تتعلم لون آخر من الكتابة مثل الخواطر ،والنصوص وحين ...

الكاتبة منار جمال

صورة
مقال صحفي للكاتبة: منار جمال يوسف تَبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا، تقطن في مصر عمومًا، القاهرة خصوصًا، اكتشفت موهبتها في السن السابع عشر بالتحديد تتنظر تنسيق دُخولها الجامعة وتتمني دخول كلية أداب لغة إنجليزية وقد واجهتها العديد من المشاكل والصعوبات في بداية مِشوارها في الكتابة حيث أنه أحبطها الكثير من حولها بقولهم لها نصًا  " أيه الهبل ده " " أيه القرف ده " " مش كل من حط كلمتين جنب بعض يعتبر كاتب"  ولكن أستطاعت السير في طريقها دون الإهتمام بما يقولون  ( الكاتب المُبدع هو من يستمر ولا يلتفت) وقررت إنشاء جروب، وأصبح عدد المشاركين فيه يصل إلى ألفان وستمائه، وظلت حتى أثبتت نفسها بِكتابتها الرائعة. ومن أحب الكتابات على قلبها: اسكربيت بعنوان ينقصني كل مالا يشتري. الانجازات:  أولًا: على أرض الواقع كتاب ورقي باسم/  مشاعر مصابة بشيزوفرينا ، والآخر باسم/ هلاك المشاعر ثانيًا: الكتروني  لم يتم نشره بعد . نتمنى لها مزيدًا من التقدم والإبداع.  اتركوا لها تعليقاتكم المبهجة والمحفزة🤝🏻🤍 بقلم/ الكاتبة تقى سرور برعاية/ مُباردة غسق #جريدة_غسق مؤسسة المبادرة...

حوار صحفي عن الكاتبة/بثينة ناصر بقلم المحررة/وفاء ناصف

صورة
لازالتْ المبادرة مستمرة في تشجيع الكُتّاب، ودعمهم وإطلاع الجميع على تلك النماذج المشرفة- التي كان لابُد مِن إلقاء الضوء عليهم. الاسم: بثينة ناصر شحاته فهمي. السن: 16سنة المحافظة: أسيوط *....  - متى بدأتِ الكتابة ؟  = من شهرين تقريبًا -كيف استقبل مَن حولك تلك الموهبة؟  = أهلي كانوا أكبر داعِم ليا، والحمدلله ناس كتير أعجبت بكتاباتي  _نوع الكتابة اللي بتقدميها؟  =بكتب خواطر واسكريبتات وقصص قصيرة.  - هل قُمتِ بالمشاركة في كتابٍ ما أو انضممتِ لأي كيان؟ =ايوا، مشاركة في كتاب الكتروني تبع مبادرة غسق اسمه ( تلعثم أقلام)؛ واتكرمت من كيان ظل الكُتّاب، ومن مبادرة غسق.  - اذكري بعض كتاباتك يا بثينه؟  = كتبت:  ١-من أهم أسباب الفشل في الحياة أنك تتخيل أن بعض من الناس يركز معك، صدقني لا أحد يهتم بك.  ٢- البعض يفتش عن أخطاء الأخرين وكأنه يبحث عن كنز ثمين، ودي بحس فيها بمعاني كتيره جدا ومن أفضل كتاباتي.  - نتمنى لكِ التوفيق، وإن شاء الله يكون لنا معكِ لقاء أخر، عندما نرى اسمك في معرض الكتاب ذات يوم. - إن شاء الله ❤️ اتركوا لها تعليقاتك...

الكاتبة مريم منصور

صورة
مقال صحفي عن الكاتبة/ مريم منصور:  تبلغ الكاتبة مريم من العمر سبعة عشر عامًا تقطن بمصر في محافظة دمياط ( كفر غاب ) و تدرس حاليًا في الصف الثالث الثانوي تتمتع كاتبتنا بموهبة الكتابة كتابة كلًا من: الشعر، والخواطر، والاسكريبتات، والروايات أكتشفت موهبتها حينما كانت في الابتدائية وحينها شاركت في مسابقة للقصة القصيرة، ونالت المركز الأول علي الجمهورية و في فترة الإعدادية كانت تكتب أيضًا لكن كانت أشياء بسيطة و في شهر إبريل لعام 2021 التي تعتبر بداية مشوارها الأصلي في الكتابه كتبت أكثر من مائتي خاطرة، و عشرة اسكريبتات، وروايتين، و العديد من القصائد واجهت معوقات أيضًا أهمها أنها بدأت الكتابة، و هي لم تملك محصلة لغوية كافية لكنها دخلت كيانات عده كي تدرب علي الكتابه، و أول كيان تدربت به يُدعي ساحة الإبداع، و يعد من أكثر الكيانات التي أحبتها، و بداية تطور كتاباتها و بعد ذلك بدأت الاشتراك في كيانات أخرى ساعدتها كثيرًا، و استفادت من عدة كُتاب كانوا معها بنفس الكيان  و عن طريق تلك الكيانات قامت بالاشتراك في المسابقات، و شاركت في ثلاث كتب مجمعة لكن صرحت أنها كانت تريد اعتزال الكتابة حيث لم يك...

الكاتبة رنا حسام

صورة
مقال صحفي عن الكاتبه/رنا حسام الدين:  تبلغ من العمر ستة عشر عامًا إلا ثلاثة أشهر.  بدأت مسيرتها الأدبية وهي فى عمر الرابعة عشر، وكانت تكتب الروايات وكتبت حينها خمس روايات ولكنها لم تكن تضع تركيزها عليهم وكانت الخمس روايات تشمل تصنيفات مختلفة مثل"خيال علمي، رعب، خيال،غموض، جريمة وغموض." ثم فى شهر أبريل من هذا العام اكتشفت وجود بعض الكيانات والمسابقات الأدبية صدفة، فشاركت فيهم ولم تكن حنيها تعلم ما هي الخواطر فبحثت على الأنترنت ثم تعلمتها في أغسطس هذا وبدأت طريقها الأدبي من هنا وبشكلٍ جدي، وشاركت فى الكثير من المسابقات. وحصلت على سبع وعشرين شهادة تقدير من كيانات عدة بجانب نزول كتاباتها على جرائد عدة وكان هذا فى خلال شهر واحد . من أعمالها: مشاركتها فى خمسة كتب ورقية واثنين من الكتب الإلكترونية،  تم صدور ثلاثة من كتبها الإلكترونية واثنين آخرين مازالوا قيد الطباعة . وبالنسبة لكتبها الإلكترونية تم نزول أحدهما والآخر ما زال قيد الإعداد . لم تواجهها أي من المعوقات فى طريقها الأدبي لكنها عانت وهى فى السنة الثانية من الثانوية. تعمل الكاتبة المتميزة رنا حسام أيضًا كمحررة تطوعية لدى ...

الكاتبة منار محمد مسعود

صورة
مقال صحفى عن الكاتبة/منار محمد مسعود:                    تبلغ الكاتبة منار من العمر اثنان وعشرون عامًا،        بدأت مسيرتها الأدبية وهي بسن السابعة عشر أو الثامنة عشر تقريبًا، لكنها أخذت الخطوة الجدية فى تاريخ 1/12/2020 وكان أكبر تحدياتها هو أنها لم تكمل دراستها بعد الثانوية العامة وفى هذا الوقت حولت تركيزها فى طرق أخرى؛ لتثبت نفسها وذاتها وكان هذا بداية طريقها إلى الآن،  فى بداية طريقها واجهت الكثير من الاحباط لعدم تواجد أي دعم معنوي لها، حيث وضحت أنها بدأت طريقها وحدها بعدما خرجت من حالة الاكتئاب التى صابتها بسبب عدم تكميل دراستها فكانت جميع الخيوط مقطوعة بينها وبين الجميع، لكن أنار الله الطريق أمامها حينما دخلت مجال الكتابة تعرفت على الكثير من الأشخاص  ويستمرون فى تشجعيها حتى الآن . وبعد فوزها فى أول مسابقة لها وتكريمها كانت والدتها هي اول داعم لها فى عائلتها . لديها العديد من الأحلام وأهمهم هو أن تصبح كتاباتها مؤثرة بنسبه90% فى نفوس القارئين، وأن تصل لمرحلة تستحق فيها أن يكون لها كتاب خاص بها وحدها . ومن...