عينان باتت لا تنام
إليك يا من سكنت فؤادى هل لك أن ترحم عينان باتت لا تَنام غارقه في التفكير، تتمنى لو أن محبوبها معاها، أثرت قلبي بعد ذلك العناء، أتَجعلني أحبك أكتر من هذا كيف لك أن تَسرق قلبي وتجعلني لا أنام *لا ينام سوا خالى بال* ولكن كيف وأنت دائماً لا تفارق خيالي، كم أتمنى أن تكون معى لأكون خاليه البال.
وكيف لِعاشقه أن تكون خاليه البال.
ل.آيه عبدالنبي|بحر
تعليقات
إرسال تعليق