الوجود المزيف
ما فائده وجودكم جانبي وأنتم بلا فهم ولا شعور تبًا لكم،اتركوني وارحلوا لا أريدكم جانبي لا أريد اهتمامٌ مزيف ولا حبٌ مؤقت، ولكني بكل براءةٍ أعجبتُ به حتى لو مزيف وأحببته ولو كان مؤقت؛ لأنني كنت أتوق كثيراً لهذا الحب والإهتمام ولو من أشخاصٍ خطأ، أين ذهب هذا الحب والإهتمام؟ رجاءًا اعيدوه لي بشكل دائم وللأبد، فأنا مرهقةٌ ومتعبة، أشعر كأن شيءً ثقيلًا على قلبي
بقلم/منه إبراهيم البدري
لا تعليق��
ردحذفلا تعليق🤷♂️
ردحذف